تخيل لو أن سفيرا أو مسؤولا في وزارة الخارجية في دولة ما يحمل معه BlackBerry طول الوقت، ومعه على "المسنجر" عدد من السفراء الآخرين ووزراء خارجية ورؤساء منظمات دولية، يتبادل معهم الحديث طوال الوقت ويعالج معهم المشكلات السياسية..

هناك تطور عالمي مهم في مشاهدة برامج التلفزيون ومسلسلاته، وهو باختصار مشاهدتها بجودة عالية، حسب الطلب، على شاشة الكمبيوتر، الأمر الذي أحدث اندماجا من نوع خاص بين شاشتي التلفزيون والكمبيوتر، وربما معهما أيضا شاشة الموبايل في القريب العاجل..

هناك جدل عالمي وناضج تسارعت وتيرته هذا العام حول أثر التكنولوجيا _ والإنترنت بشكل خاص _ على القدرات الذهنية للناس بشكل عام، في مقابل أثر قراءة الكتب، والتي نظر لها دائما عبر العقود كمصنع للثقافة والقدرات الذاتية في الغرب..

لما وصل الإنترنت إلى بلادنا ظهرت عدة خدمات متخصصة في اختيار المواقع "الآمنة" والمناسبة للأسرة العربية والمسلمة، بالإضافة للجهود التي تبذلها الجهات الرسمية المسؤولة عن الرقابة وإغلاق المواقع التي تنافي القيم الدينية والتربوية..

رغم أن الإنترنت يملأ حياتنا اليوم ورغم أن عدد مواقع الإنترنت العربية يتزايد بشكل انشطاري، إلا أن هذه المواقع كانت تنتظر اللحظة التي تستطيع فيها أن تصبح قادرة على تحقيق دخل إعلاني معقول يسدد نفقاتها ويسمح لها بالاستثمار في تطويرها..

تخيل لو أن سفيرا أو مسؤولا في وزارة الخارجية في دولة ما يحمل معه BlackBerry طول الوقت، ومعه على "المسنجر" عدد من السفراء الآخرين ووزراء خارجية ورؤساء منظمات دولية، يتبادل معهم الحديث طوال الوقت ويعالج معهم المشكلات السياسية..

هناك تطور عالمي مهم في مشاهدة برامج التلفزيون ومسلسلاته، وهو باختصار مشاهدتها بجودة عالية، حسب الطلب، على شاشة الكمبيوتر، الأمر الذي أحدث اندماجا من نوع خاص بين شاشتي التلفزيون والكمبيوتر، وربما معهما أيضا شاشة الموبايل في القريب العاجل..

هناك جدل عالمي وناضج تسارعت وتيرته هذا العام حول أثر التكنولوجيا _ والإنترنت بشكل خاص _ على القدرات الذهنية للناس بشكل عام، في مقابل أثر قراءة الكتب، والتي نظر لها دائما عبر العقود كمصنع للثقافة والقدرات الذاتية في الغرب..

لما وصل الإنترنت إلى بلادنا ظهرت عدة خدمات متخصصة في اختيار المواقع "الآمنة" والمناسبة للأسرة العربية والمسلمة، بالإضافة للجهود التي تبذلها الجهات الرسمية المسؤولة عن الرقابة وإغلاق المواقع التي تنافي القيم الدينية والتربوية..

رغم أن الإنترنت يملأ حياتنا اليوم ورغم أن عدد مواقع الإنترنت العربية يتزايد بشكل انشطاري، إلا أن هذه المواقع كانت تنتظر اللحظة التي تستطيع فيها أن تصبح قادرة على تحقيق دخل إعلاني معقول يسدد نفقاتها ويسمح لها بالاستثمار في تطويرها..

تخيل لو أن سفيرا أو مسؤولا في وزارة الخارجية في دولة ما يحمل معه BlackBerry طول الوقت، ومعه على "المسنجر" عدد من السفراء الآخرين ووزراء خارجية ورؤساء منظمات دولية، يتبادل معهم الحديث طوال الوقت ويعالج معهم المشكلات السياسية..

هناك تطور عالمي مهم في مشاهدة برامج التلفزيون ومسلسلاته، وهو باختصار مشاهدتها بجودة عالية، حسب الطلب، على شاشة الكمبيوتر، الأمر الذي أحدث اندماجا من نوع خاص بين شاشتي التلفزيون والكمبيوتر، وربما معهما أيضا شاشة الموبايل في القريب العاجل..

هناك جدل عالمي وناضج تسارعت وتيرته هذا العام حول أثر التكنولوجيا _ والإنترنت بشكل خاص _ على القدرات الذهنية للناس بشكل عام، في مقابل أثر قراءة الكتب، والتي نظر لها دائما عبر العقود كمصنع للثقافة والقدرات الذاتية في الغرب..

لما وصل الإنترنت إلى بلادنا ظهرت عدة خدمات متخصصة في اختيار المواقع "الآمنة" والمناسبة للأسرة العربية والمسلمة، بالإضافة للجهود التي تبذلها الجهات الرسمية المسؤولة عن الرقابة وإغلاق المواقع التي تنافي القيم الدينية والتربوية..

رغم أن الإنترنت يملأ حياتنا اليوم ورغم أن عدد مواقع الإنترنت العربية يتزايد بشكل انشطاري، إلا أن هذه المواقع كانت تنتظر اللحظة التي تستطيع فيها أن تصبح قادرة على تحقيق دخل إعلاني معقول يسدد نفقاتها ويسمح لها بالاستثمار في تطويرها..

تخيل لو أن سفيرا أو مسؤولا في وزارة الخارجية في دولة ما يحمل معه BlackBerry طول الوقت، ومعه على "المسنجر" عدد من السفراء الآخرين ووزراء خارجية ورؤساء منظمات دولية، يتبادل معهم الحديث طوال الوقت ويعالج معهم المشكلات السياسية..

هناك تطور عالمي مهم في مشاهدة برامج التلفزيون ومسلسلاته، وهو باختصار مشاهدتها بجودة عالية، حسب الطلب، على شاشة الكمبيوتر، الأمر الذي أحدث اندماجا من نوع خاص بين شاشتي التلفزيون والكمبيوتر، وربما معهما أيضا شاشة الموبايل في القريب العاجل..

هناك جدل عالمي وناضج تسارعت وتيرته هذا العام حول أثر التكنولوجيا _ والإنترنت بشكل خاص _ على القدرات الذهنية للناس بشكل عام، في مقابل أثر قراءة الكتب، والتي نظر لها دائما عبر العقود كمصنع للثقافة والقدرات الذاتية في الغرب..

لما وصل الإنترنت إلى بلادنا ظهرت عدة خدمات متخصصة في اختيار المواقع "الآمنة" والمناسبة للأسرة العربية والمسلمة، بالإضافة للجهود التي تبذلها الجهات الرسمية المسؤولة عن الرقابة وإغلاق المواقع التي تنافي القيم الدينية والتربوية..

رغم أن الإنترنت يملأ حياتنا اليوم ورغم أن عدد مواقع الإنترنت العربية يتزايد بشكل انشطاري، إلا أن هذه المواقع كانت تنتظر اللحظة التي تستطيع فيها أن تصبح قادرة على تحقيق دخل إعلاني معقول يسدد نفقاتها ويسمح لها بالاستثمار في تطويرها..