مشروع تجاري ليحقق لنا «نوبل للآداب»
تمثل ليلة إعلان جوائز نوبل للآداب ليلة حزينة دائما للعرب، لأنهم يفقدون الجائزة في الأمر الوحيد الذي يمكن لطموحاتهم أن تمتد إليه بين فروع الجائزة العديدة، ولأنهم كانوا يوما من أساطين الأدب في العالم، لكن الأمر قد تغير الآن..