ديسمبر 2010

الإثنين, 13 ديسمبر, 2010

الإنترنت وأيديولوجيات التمرد..!

مثلت قصة موقع "ويكليكس" اختبارا لواحد من أهم المبادئ إثارة للجدل منذ بدء الإنترنت في التسعينات الميلادية، والمتعلق بحرية الحركة والاستخدام بلا قيود للإنترنت في التعبير ونشر المعلومات..

الإثنين, 6 ديسمبر, 2010

حماية الخصوصية على الإنترنت عبر قانون «لا تلاحقني»..!

تخيل لو أن شخصا ما يتابعك أينما تذهب، يكتب معلومات عنك، وما تأكله وما تشربه، وكل شيء تقرأه وتكتبه، ولا يتركك لحظة واحدة، وعندما تسأله لماذا تفعل ذلك، قال لك بأنه يريد بيع هذه المعلومات للمعلنين حتى يستطيعوا توجيه الإعلانات المناسبة لك..

نوفمبر 2010

الإثنين, 29 نوفمبر, 2010

السياسة والانتخابات «تهاجر» إلى الإنترنت

لما فاز الرئيس الأمريكي باراك أوباما في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2008، قال كثير من المحللين بأن جزءا أساسيا من انتصار أوباما كان استخدامه المكثف والذكي لمواقع الإنترنت في إيصال رسالته وحشد أنصاره وخلق حالة شعبية من التكاتف ضد الجمهوريين بشكل عام..

الإثنين, 22 نوفمبر, 2010

الشركات والإعلام الاجتماعي: استعد للتغيير (6)

مواقع الشبكات الاجتماعية، وهي بالآلاف وفي مقدمتها موقعي "فيسبوك" و"تويتر"، يمكن أن تستخدم بشكل واسع من قبل الشركات والعلامات التجارية لخلق حالة من التفاعل المكثف مع الجمهور، وهو اتجاه بدأ يتحول إلى جزء أساسي من خطة العلاقات العامة..

الإثنين, 15 نوفمبر, 2010

الشركات والإعلام الاجتماعي: السر في الحافز (5)

"الإعلام الاجتماعي" Social Media هو الفن الساحر الجديد الذي تفكر فيه كثير من الشركات في عالمنا اليوم وذلك لاستغلاله بأفضل شكل ممكن، والمقصود كما تحدثت عنه في الحلقات الأربع السابقة هو استخدام مواقع الشبكات الاجتماعية على الإنترنت والموبايل..

تحميل المزيد

الوصفة السحرية لبناء «مجتمع ريادي»

إذا رأيت شابا متوقدا يحمل فكرته وطموحه على عاتقه، ويعمل بكل جد لتحويل تلك الفكرة إلى عمل تجاري ناجح، رغم محدودية الإمكانيات والمخاطرة ضد "هوامير" السوق، فأعرف أنك ترى شابا "رياديا"..

لماذا يفشل “المبادرون” العرب ؟

المبادرون أو الرياديون هم أولئك الشباب الموهوبين الذين تركوا طريق الوظيفة المعتاد، وحملوا أفكارهم التجارية على عاتقهم، ووضعوا جهدهم ليل نهار ليحولوها إلى حقيقة واقعة وقصة نجاح من رأس مال صغير، وبعيدا عن "الدلال" الذي تحظى به الشركات الكبرى ذات الميزانيات..

حل البطالة عن طريق «الأفكار الجديدة» !

لا أدري ما هي نسبة وعي المجتمع بحالة اقتصادية اسمها "الرياديون".. إلى أي حد يعرف عموم الناس عن وجود عالم كامل مرتبط بصناعة فكرة جديدة، يقودها من يملكها ويؤمن بها، ليحولها إلى قصة نجاح هامة..

أنقذوا الإنسان وأوقفوا القتلة الآليين..!

في الفيلم السينمائي الأمريكي الشهير "تيرميناتور" Terminator، يردد أرنولد شوارزينجر بصوته الآلي العميق: "سأعود يوما"، وذلك بعد أن استطاع كرجل آلي أن يأتي من المستقبل باحثا عن المرأة التي أنجبت القائد الذي قاد حرب البشر ضد سيطرة الآلة في زمنه المستقبلي..

الوصفة السحرية لبناء «مجتمع ريادي»

إذا رأيت شابا متوقدا يحمل فكرته وطموحه على عاتقه، ويعمل بكل جد لتحويل تلك الفكرة إلى عمل تجاري ناجح، رغم محدودية الإمكانيات والمخاطرة ضد "هوامير" السوق، فأعرف أنك ترى شابا "رياديا"..

لماذا يفشل “المبادرون” العرب ؟

المبادرون أو الرياديون هم أولئك الشباب الموهوبين الذين تركوا طريق الوظيفة المعتاد، وحملوا أفكارهم التجارية على عاتقهم، ووضعوا جهدهم ليل نهار ليحولوها إلى حقيقة واقعة وقصة نجاح من رأس مال صغير، وبعيدا عن "الدلال" الذي تحظى به الشركات الكبرى ذات الميزانيات..

حل البطالة عن طريق «الأفكار الجديدة» !

لا أدري ما هي نسبة وعي المجتمع بحالة اقتصادية اسمها "الرياديون".. إلى أي حد يعرف عموم الناس عن وجود عالم كامل مرتبط بصناعة فكرة جديدة، يقودها من يملكها ويؤمن بها، ليحولها إلى قصة نجاح هامة..

أنقذوا الإنسان وأوقفوا القتلة الآليين..!

في الفيلم السينمائي الأمريكي الشهير "تيرميناتور" Terminator، يردد أرنولد شوارزينجر بصوته الآلي العميق: "سأعود يوما"، وذلك بعد أن استطاع كرجل آلي أن يأتي من المستقبل باحثا عن المرأة التي أنجبت القائد الذي قاد حرب البشر ضد سيطرة الآلة في زمنه المستقبلي..

الوصفة السحرية لبناء «مجتمع ريادي»

إذا رأيت شابا متوقدا يحمل فكرته وطموحه على عاتقه، ويعمل بكل جد لتحويل تلك الفكرة إلى عمل تجاري ناجح، رغم محدودية الإمكانيات والمخاطرة ضد "هوامير" السوق، فأعرف أنك ترى شابا "رياديا"..

لماذا يفشل “المبادرون” العرب ؟

المبادرون أو الرياديون هم أولئك الشباب الموهوبين الذين تركوا طريق الوظيفة المعتاد، وحملوا أفكارهم التجارية على عاتقهم، ووضعوا جهدهم ليل نهار ليحولوها إلى حقيقة واقعة وقصة نجاح من رأس مال صغير، وبعيدا عن "الدلال" الذي تحظى به الشركات الكبرى ذات الميزانيات..

حل البطالة عن طريق «الأفكار الجديدة» !

لا أدري ما هي نسبة وعي المجتمع بحالة اقتصادية اسمها "الرياديون".. إلى أي حد يعرف عموم الناس عن وجود عالم كامل مرتبط بصناعة فكرة جديدة، يقودها من يملكها ويؤمن بها، ليحولها إلى قصة نجاح هامة..

أنقذوا الإنسان وأوقفوا القتلة الآليين..!

في الفيلم السينمائي الأمريكي الشهير "تيرميناتور" Terminator، يردد أرنولد شوارزينجر بصوته الآلي العميق: "سأعود يوما"، وذلك بعد أن استطاع كرجل آلي أن يأتي من المستقبل باحثا عن المرأة التي أنجبت القائد الذي قاد حرب البشر ضد سيطرة الآلة في زمنه المستقبلي..

الوصفة السحرية لبناء «مجتمع ريادي»

إذا رأيت شابا متوقدا يحمل فكرته وطموحه على عاتقه، ويعمل بكل جد لتحويل تلك الفكرة إلى عمل تجاري ناجح، رغم محدودية الإمكانيات والمخاطرة ضد "هوامير" السوق، فأعرف أنك ترى شابا "رياديا"..

لماذا يفشل “المبادرون” العرب ؟

المبادرون أو الرياديون هم أولئك الشباب الموهوبين الذين تركوا طريق الوظيفة المعتاد، وحملوا أفكارهم التجارية على عاتقهم، ووضعوا جهدهم ليل نهار ليحولوها إلى حقيقة واقعة وقصة نجاح من رأس مال صغير، وبعيدا عن "الدلال" الذي تحظى به الشركات الكبرى ذات الميزانيات..

حل البطالة عن طريق «الأفكار الجديدة» !

لا أدري ما هي نسبة وعي المجتمع بحالة اقتصادية اسمها "الرياديون".. إلى أي حد يعرف عموم الناس عن وجود عالم كامل مرتبط بصناعة فكرة جديدة، يقودها من يملكها ويؤمن بها، ليحولها إلى قصة نجاح هامة..

أنقذوا الإنسان وأوقفوا القتلة الآليين..!

في الفيلم السينمائي الأمريكي الشهير "تيرميناتور" Terminator، يردد أرنولد شوارزينجر بصوته الآلي العميق: "سأعود يوما"، وذلك بعد أن استطاع كرجل آلي أن يأتي من المستقبل باحثا عن المرأة التي أنجبت القائد الذي قاد حرب البشر ضد سيطرة الآلة في زمنه المستقبلي..