لم يكتب لدواء في التسعينات الميلادية من الشهرة والضجة الإعلامية ما حصل للفياجرا. بالطبع الضجة الإعلامية لم تكن بسبب نجاح الدواء في تأدية مهمته في علاج المرضى بالعجز الجنسي، فهناك مئات الأدوية التي تنجح كل عام في معالجة المشكلة المستهدفة بالدواء، بل كانت بسبب الآثار الاجتماعية والنفسية الواسعة _ إيجابيا وسلبيا _ التي تركها الدواء في مختلف أنحاء العالم. العديد من الجهات حول العالم مازالت تنظر لجوانب حبات «الفياجرا» الزرقاء السلبية بشيئ من الخوف والحذر و... الحسد أحيانا، وعبرت عن ذلك بشكل أو بآخر خلال الشهر الماضي! أكبر الغاضبين بالطبع كانوا النساء من كبيرات السن والذين فوجئن بأزواجهن يتركوهن بحثا ... قراءة المزيد