أبريل 2008

الإثنين, 21 أبريل, 2008

بين «آيات شيطانية» و«فتنة»: الإجابات الحائرة!

مثل رد فعل الشارع العربي والإسلامي على الإساءات الأوروبية للمقدسات الإسلامية المتمثلة في الرسوم الدانماركية ثم فيلم "فتنة" وغيره ظاهرة تستحق الدراسة والاهتمام، ولهذا وجهت في الأسبوع الماضي أكثر من ثلاثين سؤالا حول هذه الظاهرة..

مارس 2008

الإثنين, 31 مارس, 2008

ثلاث مقومات لنجاح «حوار الأديان»!

كان قرار خادم الحرمين الشريفين برعاية سلسلة من لقاءات حوار الأديان مفاجأة سارة كأول رد فعل إيجابي ومنطقي نحو قضية نشر الرسوم المسيئة في الدانمارك والفيلم المسيء في هولندا، وكان هذا القرار متوافقا مع ما ينتظر من المملكة بحكم قيادتها للعالم الإسلامي..

الثلاثاء, 25 مارس, 2008

أحلى الرسائل في الرد على قصة «الحب الحزين»

قبل ثلاثة أسابيع، كتبت مقالا حول صديق لي في دبي تألم كل من حوله بعد قصة حب حزينة كانت تكاد أن تنتهي بالزواج قبل أن يعلم صديقي بإصابته بمرض نادر في القلب يجعل الحياة قصيرة تملؤها الآلام والضعف..

تحميل المزيد

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..