بعد سنين من التشاؤم بشأن مستقبل التلفزيون في ظل النمو السريع لاستخدام الإنترنت وخدمات "الفيديو حسب الطلب"، يبدو أن جهاز التلفزيون يستعيد أمجاده مع توقعات الخبراء بأن يصبح "ملك الإعلام" الجديد والكلاسيكي، على حد سواء..
الفيديوهات القصيرة التي تنشر على موقع "يوتيوب" ويتداولها الناس على مختلف الشبكات الاجتماعية والمواقع والموبايل هي المستقبل، وخاصة إذا تم تنفيذها بجودة عالية من حيث المحتوى والاحتراف والإنتاج، بل إن هذه الفيديوهات قد تمثل في الحقيقة مستقبل التلفزيون..
اختارت مجلة تايم الأمريكية مؤسس ورئيس موقع "فيسبوك" كرجل العام متقدما بذلك على جوليان أسانج، مؤسس موقع WikiLeaks، وستيف جوبز، والذي اختارته فينشيال تايمز كرجل العام بسبب إطلاق IPad، وذلك حسب ما قالت مجلة تايم لأن "فيسبوك"..
إذا كان هناك مئات الملايين من الناس يتسمرون أمام شاشة الكمبيوتر ليتصفحوا مواقع الإنترنت، وإذا كانت سرعة الإنترنت تسمح الآن بمشاهدة الفيديوهات بجودة عالية جدا، فلماذا لا يكون هناك إنتاج درامي وكوميدي ووثائقي وأنيمشين خاص بالإنترنت؟..
إذا استمرت تكنولوجيا الإعلام الجديد في تطورها الذي نرى آفاقه حاليا، فإن "المحتوى حسب الطلب" سيكون هو السياق المهيمن على استهلاك المادة الإعلامية، فكل خدمات الإنترنت والموبايل والآيباد وخدمات الآي بي تي في (IPTV) والتي تقدمها شركات الاتصالات..
واحد من صفات الأذكياء الشائعة أنهم يستطيعون قراءة الوجوه، ولغة العيون، ويلمسون المشاعر، ولديهم البديهة الكافية لفهم الأحاسيس لدى الطرف الآخر، والتصرف على أساسها..
ربما كان الحلم الجميل لكثير من الناس أن يصبح "سفيرا"، السفير في عرف الجمهور هو شخص يستمتع بالكثير من السفر والفخامة في حياته..
ملاحظة: قد لا يعنيك هذا المقال إذا تجاوز عمرك الخامسة والأربعين، لأنك غالبا ستتقاعد قبل عام 2035، ولكنه يعنيك إذا كنت تتمنى لأولادك وأحفادك مستقبلا أفضل في حياتهم المستقبلية..
يتميز الباحثون في مجال دراسات المستقبل بإيمانهم اللامحدود بالتقدم التقني خلال العقود القليلة القادمة، وهو إيمان تدعمه خطط الشركات التقنية واستثماراتها..
التعليم يصنع المستقبل، سواء كان مستقبل الطلبة في المدارس والجامعات، أو مستقبل المجتمع كله..
واحد من صفات الأذكياء الشائعة أنهم يستطيعون قراءة الوجوه، ولغة العيون، ويلمسون المشاعر، ولديهم البديهة الكافية لفهم الأحاسيس لدى الطرف الآخر، والتصرف على أساسها..
ربما كان الحلم الجميل لكثير من الناس أن يصبح "سفيرا"، السفير في عرف الجمهور هو شخص يستمتع بالكثير من السفر والفخامة في حياته..
ملاحظة: قد لا يعنيك هذا المقال إذا تجاوز عمرك الخامسة والأربعين، لأنك غالبا ستتقاعد قبل عام 2035، ولكنه يعنيك إذا كنت تتمنى لأولادك وأحفادك مستقبلا أفضل في حياتهم المستقبلية..
يتميز الباحثون في مجال دراسات المستقبل بإيمانهم اللامحدود بالتقدم التقني خلال العقود القليلة القادمة، وهو إيمان تدعمه خطط الشركات التقنية واستثماراتها..
التعليم يصنع المستقبل، سواء كان مستقبل الطلبة في المدارس والجامعات، أو مستقبل المجتمع كله..
واحد من صفات الأذكياء الشائعة أنهم يستطيعون قراءة الوجوه، ولغة العيون، ويلمسون المشاعر، ولديهم البديهة الكافية لفهم الأحاسيس لدى الطرف الآخر، والتصرف على أساسها..
ربما كان الحلم الجميل لكثير من الناس أن يصبح "سفيرا"، السفير في عرف الجمهور هو شخص يستمتع بالكثير من السفر والفخامة في حياته..
ملاحظة: قد لا يعنيك هذا المقال إذا تجاوز عمرك الخامسة والأربعين، لأنك غالبا ستتقاعد قبل عام 2035، ولكنه يعنيك إذا كنت تتمنى لأولادك وأحفادك مستقبلا أفضل في حياتهم المستقبلية..
يتميز الباحثون في مجال دراسات المستقبل بإيمانهم اللامحدود بالتقدم التقني خلال العقود القليلة القادمة، وهو إيمان تدعمه خطط الشركات التقنية واستثماراتها..
التعليم يصنع المستقبل، سواء كان مستقبل الطلبة في المدارس والجامعات، أو مستقبل المجتمع كله..
واحد من صفات الأذكياء الشائعة أنهم يستطيعون قراءة الوجوه، ولغة العيون، ويلمسون المشاعر، ولديهم البديهة الكافية لفهم الأحاسيس لدى الطرف الآخر، والتصرف على أساسها..
ربما كان الحلم الجميل لكثير من الناس أن يصبح "سفيرا"، السفير في عرف الجمهور هو شخص يستمتع بالكثير من السفر والفخامة في حياته..
ملاحظة: قد لا يعنيك هذا المقال إذا تجاوز عمرك الخامسة والأربعين، لأنك غالبا ستتقاعد قبل عام 2035، ولكنه يعنيك إذا كنت تتمنى لأولادك وأحفادك مستقبلا أفضل في حياتهم المستقبلية..
يتميز الباحثون في مجال دراسات المستقبل بإيمانهم اللامحدود بالتقدم التقني خلال العقود القليلة القادمة، وهو إيمان تدعمه خطط الشركات التقنية واستثماراتها..
التعليم يصنع المستقبل، سواء كان مستقبل الطلبة في المدارس والجامعات، أو مستقبل المجتمع كله..
