مايو 2010

الإثنين, 31 مايو, 2010

أطباء ..«للزكام فقط»! (3)

أدرك الأطباء من قرون طويلة أن مهنتهم مختلفة عن المهن الأخرى، لأن الطبيب يملك قوة هائلة في التأثير في حياة مرضاه، ولأن الطبيب يمكنه أن يقرر ما يريد على المريض دون الكثير مما يملكه المريض لتغيير ذلك إلا الهرب إلى طبيب آخر إذا استطاع ذلك..

الإثنين, 24 مايو, 2010

أطباء ..«للزكام فقط»! (2)

عندما انتقدت الأطباء في المقال السابق وقلت بأنهم جزء من معاناتنا اليومية في العالم العربي، فأنا بالتأكيد لم أقصد "كل" الأطباء، بل نسبة كبيرة منهم من الذين يحملون شهادات الطب، ولكن ممارساتهم اليومية في عياداتهم تدل على عدم تحملهم لمسؤولياتهم نحو تلك الشهادات..

يناير 2010

الأحد, 3 يناير, 2010

أن تتحدث مع المدن على «فيسبوك»..!

استطاعت مواقع الشبكات الاجتماعية، مثل "فيسبوك" وغيرها، أن تصبح مصدرا للمعلومات وبديلا عن المواقع الرسمية، وإذا كانت كثير من مجالس المدن والهيئات السياحية والحكومات المحلية قد اهتمت في السنوات الأخيرة بوجودها على شبكة الإنترنت..

مايو 2009

الجمعة, 1 مايو, 2009

ضعف التنظير أدى لفوضى الأسعار!!

هناك كثير من الظواهر الاقتصادية في عالمنا العربي التي لا يفهمها الشارع، ويقرر عموم الناس أن هناك "مؤامرة" ما أدت لها، وساهم هذا في تعبير الشارع العربي عن غضبه على تلك الظواهر بطريقة أو بأخرى..

تحميل المزيد

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..