أكتوبر 2010

الإثنين, 18 أكتوبر, 2010

كيف ترسم الشركات استراتيجية الإعلام الاجتماعي ؟ (1)

لو سألت شخصا في عالمنا العربي عن ''فيسبوك'' قبل عامين فقط لقال لك إنه موقع للتعارف وتبادل المعلومات والصور بين الأصدقاء..

الأربعاء, 6 أكتوبر, 2010

اللحاق بقطار الإعلام الجديد..!

هناك أمر واضح يمكن استنتاجه من الندوات المرافقة لمهرجان التلفزيون العالمي MIPCOM، والذي يقام هذا الأسبوع في مدينة كان الفرنسية، ومن أحاديث رؤساء الشركات في الاجتماعات على هامش المهرجان، وهو أن المؤسسات الإعلامية..

الإثنين, 4 أكتوبر, 2010

عالم جديد من الإنتاج التلفزيوني للعرض حصريا على الإنترنت..

إذا كان هناك مئات الملايين من الناس يتسمرون أمام شاشة الكمبيوتر ليتصفحوا مواقع الإنترنت، وإذا كانت سرعة الإنترنت تسمح الآن بمشاهدة الفيديوهات بجودة عالية جدا، فلماذا لا يكون هناك إنتاج درامي وكوميدي ووثائقي وأنيمشين خاص بالإنترنت؟..

سبتمبر 2010

الإثنين, 20 سبتمبر, 2010

حسب «جوجل»: الإنترنت مسؤول عن قصة «حرق القرآن»!

من كان يظن أن الإنترنت سيصنع مجتمعا أكثر عدالة أو أكثر ذكاء وتنويرا أو حتى أكثر تعليما فهو "بوضوح جاهل بطبيعة البشر".. هذا كان مقطع جميل وملفت للإنتباه من حديث مطول ألقاه رئيس Google، إريك شميدت، في مؤتمر الشركة السنوي..

أغسطس 2010

تحميل المزيد

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..

الحرية على «فيسبوك» و«تويتر» قد تنقلب إلى «كابوس إنساني» !

العالم الافتراضي هو "جنة" عشاق حرية التعبير، فهناك لا توجد قوانين ولا ضوابط ولا حدود جغرافية، بل إنه يلقى حماية الدول والشركات الكبرى التي أرادت لسحر الحرية أن يجذب الناس إلى الإنترنت، فتنمو الشبكة العنكبوتية وتغير موازين القوى في العالم..

الحرية الرقمية: حلم إنساني حققته التكنولوجيا..

الحرية الشخصية بالنسبة للغربيين ليست مجرد خيار سياسي أو اجتماعي، بل هي عقيدة وفلسفة تقوم عليها الحضارة الغربية، ويؤمن بها الغربيون كأساس تقوم عليها جزئيات حياتهم، ومستعدون للتضحية بالكثير من المبادئ الأخرى من أجل هذه العقيدة..

ديانة غربية اسمها «حرية التعبير»

ليس من السهل معرفة الجواب الشافي لهذا السؤال: أيهما أسبق عشق الناس وتعلقهم بمصطلح "حرية الرأي" أو اعتناق الغرب لهذا المصطلح كفلسفة حياة ؟، لكن أيا كان الجواب فمن المؤكد حاليا أنه بمجرد ذكر هذا المصطلح تشرأب الأعناق نحو الغرب..

الشركات «المملة» و«الممتعة» في عهد «فيسبوك»..

بعد عام تقريبا من إقبال الشركات والشخصيات العامة على الاستفادة من الشبكات الاجتماعية، بدى واضحا أن مجرد التواجد هناك حتى لو جمعت الشركة عددا كبيرا من "اللايكات" أو "الفلورز" (أي كم الجمهور) فإن هذا لا يعني تحقيق الفعالية المطلوبة..