تداولت جماهير "تويتر" الأسبوع الماضي مناسبتان لهما علاقة بشركات التكنولوجيا الأمريكية، والتي صارت أخبارها جزءا من أخبار حياتنا اليومية: حفل استقالة ستيف بالمر، الرئيس التنفيذي لـ"ميكروسوفت"، ومرور 15 عاما على تأسيس "جوجل"..

أعلنت شركة "تويتر" من خلال تغريدة عن بدء إجراءاتها الرسمية للتحول إلى شركة مساهمة وطرحها في السوق..

تخيل لو كانت جميع وسائل الإعلام التي يشاهدها الناس في دولة ما هي وسائل إعلام أجنبية وتحت سيطرة دول غربية، ألن يكون هذا وضعا مثيرا للقلق والنقاش الجماهيري، ومدعاة لخطوات ضخمة لمعالجة المشكلة وإيجاد وسائل إعلام محلية ناجحة؟..

في الساعات الأخيرة من الليل بعد يوم طويل من متابعة "تويتر" ورسائل WhatsApp و"فيس بوك" و"إنستجرام" والتعليقات على مواقع الإنترنت وغيرها، قد تشعر بأن الضجيح يملأ أذنيك، وبأن ذهنك تتصادم فيه الأفكار، تشعر بذلك بينما عينيك ما زالت تلاحق رسائل تويتر سريعا..

إذا كنت متابعا للتعليقات على المواقع المصرية قبل الأحداث الأخيرة وترى السجال الناري الملئ بكل أنواع الشتائم والدعاء الغاضب بين مؤيدي الرئيس مرسي حينها وبين الرافضين له، هل كنت ستتوقع أن هؤلاء الأشخاص لو التقوا في الشارع سيكون لقائهم حضاريا ولطيفا؟..

تداولت جماهير "تويتر" الأسبوع الماضي مناسبتان لهما علاقة بشركات التكنولوجيا الأمريكية، والتي صارت أخبارها جزءا من أخبار حياتنا اليومية: حفل استقالة ستيف بالمر، الرئيس التنفيذي لـ"ميكروسوفت"، ومرور 15 عاما على تأسيس "جوجل"..

أعلنت شركة "تويتر" من خلال تغريدة عن بدء إجراءاتها الرسمية للتحول إلى شركة مساهمة وطرحها في السوق..

تخيل لو كانت جميع وسائل الإعلام التي يشاهدها الناس في دولة ما هي وسائل إعلام أجنبية وتحت سيطرة دول غربية، ألن يكون هذا وضعا مثيرا للقلق والنقاش الجماهيري، ومدعاة لخطوات ضخمة لمعالجة المشكلة وإيجاد وسائل إعلام محلية ناجحة؟..

في الساعات الأخيرة من الليل بعد يوم طويل من متابعة "تويتر" ورسائل WhatsApp و"فيس بوك" و"إنستجرام" والتعليقات على مواقع الإنترنت وغيرها، قد تشعر بأن الضجيح يملأ أذنيك، وبأن ذهنك تتصادم فيه الأفكار، تشعر بذلك بينما عينيك ما زالت تلاحق رسائل تويتر سريعا..

إذا كنت متابعا للتعليقات على المواقع المصرية قبل الأحداث الأخيرة وترى السجال الناري الملئ بكل أنواع الشتائم والدعاء الغاضب بين مؤيدي الرئيس مرسي حينها وبين الرافضين له، هل كنت ستتوقع أن هؤلاء الأشخاص لو التقوا في الشارع سيكون لقائهم حضاريا ولطيفا؟..

تداولت جماهير "تويتر" الأسبوع الماضي مناسبتان لهما علاقة بشركات التكنولوجيا الأمريكية، والتي صارت أخبارها جزءا من أخبار حياتنا اليومية: حفل استقالة ستيف بالمر، الرئيس التنفيذي لـ"ميكروسوفت"، ومرور 15 عاما على تأسيس "جوجل"..

أعلنت شركة "تويتر" من خلال تغريدة عن بدء إجراءاتها الرسمية للتحول إلى شركة مساهمة وطرحها في السوق..

تخيل لو كانت جميع وسائل الإعلام التي يشاهدها الناس في دولة ما هي وسائل إعلام أجنبية وتحت سيطرة دول غربية، ألن يكون هذا وضعا مثيرا للقلق والنقاش الجماهيري، ومدعاة لخطوات ضخمة لمعالجة المشكلة وإيجاد وسائل إعلام محلية ناجحة؟..

في الساعات الأخيرة من الليل بعد يوم طويل من متابعة "تويتر" ورسائل WhatsApp و"فيس بوك" و"إنستجرام" والتعليقات على مواقع الإنترنت وغيرها، قد تشعر بأن الضجيح يملأ أذنيك، وبأن ذهنك تتصادم فيه الأفكار، تشعر بذلك بينما عينيك ما زالت تلاحق رسائل تويتر سريعا..

إذا كنت متابعا للتعليقات على المواقع المصرية قبل الأحداث الأخيرة وترى السجال الناري الملئ بكل أنواع الشتائم والدعاء الغاضب بين مؤيدي الرئيس مرسي حينها وبين الرافضين له، هل كنت ستتوقع أن هؤلاء الأشخاص لو التقوا في الشارع سيكون لقائهم حضاريا ولطيفا؟..

تداولت جماهير "تويتر" الأسبوع الماضي مناسبتان لهما علاقة بشركات التكنولوجيا الأمريكية، والتي صارت أخبارها جزءا من أخبار حياتنا اليومية: حفل استقالة ستيف بالمر، الرئيس التنفيذي لـ"ميكروسوفت"، ومرور 15 عاما على تأسيس "جوجل"..

أعلنت شركة "تويتر" من خلال تغريدة عن بدء إجراءاتها الرسمية للتحول إلى شركة مساهمة وطرحها في السوق..

تخيل لو كانت جميع وسائل الإعلام التي يشاهدها الناس في دولة ما هي وسائل إعلام أجنبية وتحت سيطرة دول غربية، ألن يكون هذا وضعا مثيرا للقلق والنقاش الجماهيري، ومدعاة لخطوات ضخمة لمعالجة المشكلة وإيجاد وسائل إعلام محلية ناجحة؟..

في الساعات الأخيرة من الليل بعد يوم طويل من متابعة "تويتر" ورسائل WhatsApp و"فيس بوك" و"إنستجرام" والتعليقات على مواقع الإنترنت وغيرها، قد تشعر بأن الضجيح يملأ أذنيك، وبأن ذهنك تتصادم فيه الأفكار، تشعر بذلك بينما عينيك ما زالت تلاحق رسائل تويتر سريعا..

إذا كنت متابعا للتعليقات على المواقع المصرية قبل الأحداث الأخيرة وترى السجال الناري الملئ بكل أنواع الشتائم والدعاء الغاضب بين مؤيدي الرئيس مرسي حينها وبين الرافضين له، هل كنت ستتوقع أن هؤلاء الأشخاص لو التقوا في الشارع سيكون لقائهم حضاريا ولطيفا؟..